قال تعالى:
- (وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ).
- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).
- (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّه جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).
- (فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ).
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم:
- (كل سلامي من الناس عليه صدقة.. كل يوم تطلع فيه الشمس تعدل بين أثنين صدقة.. تعين الرجل على دابته فتحمله عليها أو ترفع عليها متاعه صدقة.. والكلمة الطيبة صدقة وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة.. وتميط الأذى عن الطريق صدقة) متفق عليه.
- (الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة.. فأفضلها قول لا اله إلا الله.. وأدناها أماطة الأذى عن الطريق.. والحياء شعبة من الإيمان) متفق عليه.
- (لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين) رواه مسلم.
- (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله.. أو القائم الليل الصائم النهار) متفق عليه.
- (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه.. من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته.. ومن فرج عن مسلم كربه من كرب الدنيا فرج الله عنه كر به من كرب يوم القيامة.. ومن ستر مسلما سترة الله يوم القيامة) متفق عليه.
- (من مشى في حاجة أخيه كان خيراً له من اعتكاف عشر سنوات) متفق عليه.
- (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) رواه احمد ومسلم.