أشكرك عصام على هذه القصة
في الحقيقة لم أعهد أن أرد على المشاركات
ولكن عندما أكملت القصة جائني شعور بأنها تستحق الرد أسلوبا وفكرتا ومضمونا
وما أجمل أن نبقي على فلسطين حية في قلوبنا ونجعلها قضيتنا المركزية في كل وقت وزمان
وتأكد أخي أنه عبر الزمن فلسطين والقدس والأقصى هم ترمومتر الأمة الإسلامية
إذا وجدنا القدس محررة نعلم أن المسلمين في حالة جيدة في كل أمورهم (عمر, صلاح الدين ....)
وإذا كانت محاصرة ومضطهدة نتأكد أن الأمة الإسلامية متفتتة وضائع شبابها
ربنا إجعلنا من الذين يحررون المسجد الأقصى
وليس ذلك على الله بعزيز
م.شوقي